الجواب: ننصح الذين تقدَّمَ إليهم الخاطبُ إذا كان مستقيمًا في دينه وخُلُقِه أن يقبلوه، ولو كان هناك بعض التَّقصير، مَن يَسْلَم مِن التَّقصير؟! وهكذا أيضًا الخاطِب، أقول: يَخطِبُ من الأسرة الطيبة المحافظِة ولو كان عندهم بعض التَّقصير، يعني المثاليَّة -كما يقولون- المثاليَّة والكمال هذا عزيز، (سَدِّدُوا وقاربوا) .