اتباع الهوى شرك، قد يكون أكبر وقد يكون أصغر؛ بحسب ما اتبع فيه.

حكم المجالس العرفية: طالما انه يحكم بشرع الله وأن الدية تقع على الذي قتل خطأ فلا بأس بها.

قولك “جزاك الله خيرا” أصدق وأولى من قولك “كل خير”.

السلام يكون بصيغة الجمع، وخلافه خلاف السنة.

الرسول -صلى الله وعليه وسلّم- فرّق بينالإسلام والإيمان في حديث جبريل وغيره.

لا يوجد فرق بين “الإسلام والإيمان” في مفهوم أهل السنة والجماعة، وهناك فرق لا يُبنى عليه.

عقيدة الطاهر بن عاشور.

السحر التخييلي من أنواع السحر.

لعبة المنوبولي ما تجوز؛ كلهانرد وأعمال شراء وبيع وهمية.

العدل بين الأولاد مطلوب ولازم، وإن كان أحد الأولاد عاقًا أو فاسقًا.

الصلاة على الجنازة متيسّر أكثر من الذهاب إلى موضع الدفن لدى الناس.

ميقات الاعتمار لأكثر من مرة -لمن هو من بلد بعيدة-: يكون من أدنى الحل، مادام في مكة.

خطورة الموت بسبب التفحيط تكمن في أنها قتل للنفس.

لو صلّى إنسان خلفَ إنسان: يمكن يحصل به مقصود السّترة، ولكن المسألة ليست بواضحة؛ فلا يتعمد أن يقول أحد لشخص آخر: نعال لأتخذك سترة!.

التقرب إلى الله الوارد في حديث (من تقرب إلي شبرا..) يكون التقرّب إلى الله بطاعته، وأن هذا تعبير عن التفاوت في تقرّب العبد، وأنّ الله يقاربُ قُربه بقربٍ أكثر منه.

من ضوابط التعامل مع النصارى: أن لا تبش في وجوههم، ولا تبدأهم السلام، أماالأمريكان والأوربيون: فهؤلاء غالباً عندهم غطرسة فأعطهم ما يناسب حالهم ولا يلمسون منك الحفاوة بهم.

يكون الخروج مع جماعة “الدعوة والتبليغ” لتعليمهم.

من لا يستطيع أن يصلي قائماً ويستطيع الجلوس: فليجلس، وليترك الصلاة على الكرسي.

الألقاب الوهمية في النت تركها أولى.

إن الله لا يمل حتى تملوا، فيثبت لله “الملل” كغيره على ما يختص به سبحانه.

ينشط الشيطان في تثبيط طلبة العلم بشتى الوسائل والطرائق، منها إشعارهم بأن وقتهم غير مبارك.

الشرك الأصغر يُعرف بأنواعه، كالحلف بغير الله ويسير الرياء.

الاختلاط المحرم: مما يحاول العصرانيون والمستغربون نشره في بلادنا خطوة خطوة.

يقدم المرء الذي عليه نذر وكفارة يمين: الأول في الوجوب.

شرب المرأة للدواء لأجل أن تحيض: فيه تأمل ونظر، وتستحق عقاب الله إن قصدت أن لا تصلي.

التوقّع غير الجزم، ولذلك فتوقع هطول المطر استناداً إلى الأمارات والتوقع لا شيء فيه، وقد يوافقون -قدرًا- وقد يخطؤون.

فتح محل مساج.

الأصل في الأموال: الذهب والفضة، وإن لم توجد: يتم استخراج الزكاة بما يعادلها من الأوراق المالية المستخدمة.

الطهارة آكد من صلاة الجماعة، وعليه إذا كان المصلي يعاني من سلس بول أو ريح أو مذي: فليذهب يتوضأ.

لا يجوز التصرف بمال الزكاة والصدقة للشخص المؤتمن عليه إلا بعد الرجوع لأصحابها.

المال المتحصل كهدايا عند قدوم المولود هو للأم.

لا يجو إسقاط الجنين الضعيف، فإن شاء الله ينمو.

كل الأعمال المشروعة داخلة في جنس العمل، وكلها من الإيمان.

قتْلُ النفسِ مما يُوجب النار، وهو تحت مشيئة الله إن كان مؤمناً.

السجود للسهو بعد السلام أفضل.

الأصل في الصحابة: محبتهم والترضي عنهم، و”وحشي” من الصحابة، ولعلّه يكون إعراض النبي عنه لمقتضى الحال البشريّة.

الانتماء إلى الجماعات التي على الساحة لا بأس به، بشرط الاستقامة على السنة والابتعاد عن البدع.

إذا زاد الدم عن أربعين يوماً بعد الولادة: فلتغتسل المرأة وتصلي.

التّسمية عند الأكلِ: واجبةٌ

المعروف عند أهل العلم أنّه لا يجوز زيارة “مدائن صالح”.

صلاة ركعتين عند دخول المسجد: من السنَّة، وتركهما مخالفة للسنة وقد يقع في الإثم.

تقديم الهدايا للناس إن كان فيه أي حرج لأحد: فالأولى التصدق على الفقراء.

زيادة العمل أمام المسؤول هو زيادة في النشاط والعمل والإنجاز.

علاقة “الحب في الله” بين الرجلين: لا تنتهي العلاقة إلا بسبب من أحدهما والله أعلم.

انتعال الرجل قائماً قد يؤدي إلى تعثره أو سقوطه، ولعلّ هذا يؤدي إلى الكراهة.

موافقة أهل الكتاب فيما لم يُنه عنه: كان يفعله النبي -صلى الله عليه وسلم- تأليفاً لهم.

الشرك الأصغر عند السلف أكبر من الكبائر، ويشهد له قول ابن مسعود رضي الله عنه: “لأنْ أحلف بالله كاذبًا أحب إليّ من أن أحلف بغيره صادقًا”.

معلوم لجميع المسلمين أن الطواف بالبيت العتيق عبادة شرعها الله في الحج والعمرة، وفي غيرهما، ولم يشرع الله الطواف بغير بيته فمن طاف على بَنِيَّةٍ أو قبر، أو غيرهما عبادة لله؛ فهو مبتدع ضال متقرب إلى الله بما لم يشرعه، ومع ذلك فهو وسيلة إلى الشرك الأكبر.