إجابة الشيخ عن كيفية التيمم إذا كان في الذراع جرح، وعن الترتيب في ذلك.

الواجب تجاه العلماء الربانيين: الدعاء لهم في ظهر الغيب.

إذا كان هناك رجل يُعرف عنه أنه “عيّان” بمعنى أن عنده حسد: فليُنصح أن يبرك على من شاهده وأعجبه، وينبغي أن لا يُحرص على مجالسته والتعوذ بالله من شره وشر غيره.

الأصل أنّ كلّ دم يخرج من المرأة حيض، إلا أن يتبيّن سبب: كما لو كانت حاملاً، أو يكون عارضًا، أو يكون صفرة أو كدرة، فالصّفرة والكدرة بعد الطهر لا يلتفت إليها.

ينغي للإنسان أن يكون حياؤه الحياء الشّرعي الذي يمنع مِن قبيح الأخلاق، لا مِن الاعمال الصّالحة والحوائج النافعة.

يجوز الشراء من اليهود، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- مات ودرعه مرهونة عند يهودي لأنه اشترى منه شعيراً.

إذا كان في الجنين نقص وضعف: فلابد من الدعاء -فهو متيسر- بأن يتم الله نموه ويصلحه، والأسباب الطبيعية تكون متابعتها عند أهل الشأن والخبرة.

من سافرت باسم وجواز أختها لأداء العمرة بسبب عدم تيسير سفر الأخت الأولى: فلا شيء عليها لأنها لم تقصد التزوير والتزييف.

من ينسى ركناً في الصلاة لابدّ أن يأتي بركعة.

من نسي التشهد في الصلاة يسجد للسهو، ومَن شكّ في نسيانه: يسجد للسهو، إلا من عنده وسواس

وضع لوحات دعوية على زجاج السيارة من الخلف لتذكير الرائي بالله من خلال الأذكار لا بأس به.

تحريم أن تلبس النّساء البنطال؛ لوصفه العورة، ولأنّ فيه تشبّه بالكفار.

على المرأة أن تغض بصرها، ولا تنظر إلى الرجال -بشهوة أو غيرها- لأن الشيطان يتدرج

صبغ الشيب يكون بغير السواد.

تحريم الغيبة بحق المسلم، وأما الكافرفتكون للتحذير من كفره ومن نفاقه، وتحرم الغيبة التي فيها كذب وبهت مطلقاً.

من نسي النّيّة في صلاة الاستخارة وأتى بها أثناء الصلاة: تجزئ بإذن الله.

غاية الأمر في الدعاء أن يكون من المباح، ومنه الدعاء الذي ذكره ابن القيم في الطب النبوي -دعاء الرقية-.

سؤال حول نسخ القرآن بالسنة الأحادية، والشيخ لم يتذكر.

إذا مرّ على الزواج فترة طويلة، والزوجة تقول لأحد ابنائها أنها لم تكن موافقة على الزواج وبالتالي فالولد غير شرعي: هذا كلام فاسد، والزواج صحيح وانتهى، وهذا وسواس من الشيطان

“العنفقة” من اللحية.

المسافر ينبغي ألا يتأخّر عن جماعته أو عن رفاقه أو عن الجماعة التي سيصلي معهم.

عند طواف الوداع: الأحوط أن يشير بيده إلى الحجر الأسودأو يستلمه إذا أمكن.

بعض الفقهاء يشترط أن يكون الإنسان على طهارة قبل وضع الجبيرة، أو التيمم إذا لبسها على غير طهارة.

إجابة الشيخ على سؤال حول هجر الأماكن التي تستعمل فيها المخدرات.

أصل الاسترقاق وسببه الكفر، وقد يكون الرقيق مسلماً: كمَن استُرِقَّ ثم أسلم، أو ولِدَ مِن رقيقٍ مُسلم.

مَن تغيّرت حاله من حال إلى حال: نقرأ كتبه النافعة إن وجدت.

ما عند الغرب من نظم إدارية وعلوم سياسية: يمكن الاستفادة منه؛ كما نستفيد من صناعاتهم، لكن لابدّ أن ندرس الأحكام السياسيّة المستمدّة مِن القرآن والسنّة.

يجب اتلاف الصور، وصور المتوفين لا ينفع الاحتفاظ بها.

تختلف أحوال الناس، لذلك تختلف مناقشة من يلقي شبهاً في الدين: فمنهم من يسبب النقاش معهم الجدال والعراك، ومنهم يمكن أن يغلظ له في الكلام.

صلاة الإشراق صلاة تختص بمَن جلس بالمسجد يذكرُ اللهَ حتّى ترتفع الشّمس.

حدد الشيخ من القرآن الكريم تفسير الآية التي فصل فيها الله تعالى ما حرّم علينا من الأكل.

الصلاةعند القبور: محرّمة، وهي وسيلة للشرك.

من كان في سفر وأراد أن يصلي العصر مع الجمعة: في ذلك خلاف إذا صلى الجمعة، أمّا إذا لم يصلّ الجمعة: فلا خلاف، فيصلي الظهر والعصر جمعًا.

الشيطان نزغ بين يوسف وأخوته، والعبارة التي ذكرها القرآن الكريم على لسان يوسف: {مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي} توهم أن الشيطان قد أثر على يوسف، وليس كذلك.

جمع النصوص والأحاديث في الوعيد للتحذير من خطرها: لا بأس به، ولكن لا يجعل لها اسماً مثل: “هؤلاء لا يدخلون الجنة فلا تكن منهم”.

رؤسة شيء من الدم على الثوب أثناء الصلاة: تكون الصلاة صحيحة بإذن الله.

الخروج من مسجد انتهت فيه صلاة الجماعة إلى مسجد آخر للحاق بصلاة الجماعة أمر حسن.

يجب الحرص على الصلاة من أولها، فمن يحاول أن يذهب لمسجد بعيد لأجل أن فيه صلاة على جنازة: قد تفوته تكبيرة الإحرام أو ركعة.

إذا ثبت أن بعض شركات البرمجة الحاسوبية تدعم جمعيات التنصير: فيمكن أن لا يُدفع لها ثمن البرامج، أما من حيث الاطلاق والتعميم: فلا.

وقت العصر يختلف باختلاف البلدان وباختلاف الفصول، وينبغي للمسلم أن يبادر إلى الصلاة في وقتها، وأن لا يتهاون إذا كان وقت الصلاة طويل.

لا تكبير عند الانتقال للإتيان بالركعة الناقصة بعد تسليم الإمام.

كان يُسقى الشجر بالماء العفن الخبيث -البيارات-: ينبغي تجنّبه، وكان النّاس يضعون السّماد وقد يكون نجسًا لكنّه يُسقى بالماء الطّهور ويطهُر المكان، لكن هذا يُسقى بالماء النّجس باستمرار، وهو يُجتنب لما يُخشى مِن أضراره الطبيعية.

الدعاء بقول نبي الله موسى: {وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي * يَفْقَهُوا قَوْلِي}: لا يشرع، لأنه خاص بنبي الله موسى؛ فقد كان في لسانه عقدة.

معالجة البشرة بالليزر لا يُعتبر مِن الكي، وقول الرّسول -صلى الله عليه وسلم- (لا يَسْتَرْقُونَ وَلا يَكْتَوُونَ): ليس معنى هذا أنّ مَن تركَ هذه الأشياء أنّه صار مِن السبعين ألف بمجرد ذلك، هذا فيه تنبيه على أنّ هؤلاء بَلَغوا مِن التّقوى والورع والمحافظة إلى أنّهم تركوا مالا بأس به، يعني تركوا المكروه وتركوا خلاف الأولى.

من ورث تركة مُكتّسبة من مال حرام: ينبغي التخلص منها، إلا إذا كان الورثة من أهل الحاجة؛ فالمال الذي ينفق على فقراء المسلمين هم أولى به. وأما إذا كان الأمر مختلط: فغاية الأمر الكراهة،

حصر أخذالفتوى من عدد محدد من العلماء: لا بأس به إن كان على سبيل الإرشاد والتوجيه، وبالنسبة للمذاهب الأربعة يقول أهل العلم في الأئمة الأربعة: لا يجوز التزام مذاهبهم، بحيث أنّ الإنسان لا يخرج عن مذهب هذا الإمام، على الإنسان أن يطلب الحقّ بدليله، وإذا كان لا يقدر فيقلد مَن يثق بعلمه ودينه مِن أهل العلم الذين يسألهم.

تجزئة قراءة سورة الكهف يوم الجمعة -صباحاً ومساءً- بسبب إنشغال أو طارئ حصل: لا بأس به، لكنلا يكون ذلك بقصد التعبد.

تجوز الصّلاة في البنطال المجسِّم للعورة بالنسبة للرجال، ويُكره ذلك في الصّلاة وغيرها، هذا اللباس لا ينبغي اعتياده.

اتصال الحاجبين فيه تشويه، فلا حرج في إزالته إن شاء الله.

خروج الدّم مِن الفم والأسنان لا يُنقض الوضوء، إذا بلع الإنسان شيئاً منه مِن غير قصد: فلا يضرّه، لكن لا يجوز بلع الدّم.