يعني ظاهرُ الحالِ أنَّ هذا المبلغَ للجهةِ الـمُحَوِّلَة، للبنكِ الذي حوَّل المبلغَ، لأنَّه حوَّل لكَ مرتين، فهو مِن حَقِّ البنكِ الأول الـمُحَوِّل، فإنْ قَبِلُوهُ.. يعني أَلِحَّ عليهِم وقلْ لهم: "هذا الواقع"، أقنِعْهُم، أقنِعْهُم بأنَّه وصلَ إليك المبلغُ مرتين، أقنِعْهُم فإنْ قبلوهُ، وإلَّا تصدَقْ بِه .