لا نقولُ هذا ولا هذا، اللهُ أعلمُ، يعني نثبتُ هذا وهذا ولا نكيِّفُ، لا نعلمُ حقيقةَ الأمرَينِ.
السؤال :
هل يُقالُ بالجمعِ بينَ رؤيتِهِ -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- لموسى -عليهِ السَّلامُ- يصلِّي في قبرِهِ، وبينَ رؤيتِهِ في السَّماءِ السَّابعةِ: أنَّ الأولى رآها بجسدِهِ وروحِهِ في قبرِهِ وفي الثَّانيةِ رآهُ بروحِهِ فقط؟
لا نقولُ هذا ولا هذا، اللهُ أعلمُ، يعني نثبتُ هذا وهذا ولا نكيِّفُ، لا نعلمُ حقيقةَ الأمرَينِ.