الحمدُ لله، وصلّى الله وسلّم على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه، أمّا بعد :
فإنّ ما يُهدى للمرأة إذا ولدتْ فهو لها، لا للوليد، سواء كان ذكرًا أو أنثى ؛ لأنّ المقصود بهذه الهدية: إكرامُ الأم، وأيضًا فقد جرتِ العادةُ أنّ الأم ستردّ مثل هذه الهدية على المُهدية إذا جاءت المناسبةُ، والله أعلم، وصلّى الله وسلَّم على نبيِّنا محمَّد .
عبدالرّحمن بن ناصر البرّاك
في التاسع والعشرين من شوال 1437هـ