الرئيسية/المقالات
من الأحدث للأقدم
  • كلام الشيخ -حفظه الله تعالى- حول المبيت في منى ليالي التشريق، وذلك بعد ظاهرة تأجير الخيم.

  • كلام الشيخ -حفظه الله- حول اللوح المحفوظ، فهو أمّ الكتّاب، وهو الكتاب المبين، وهو كتاب الأقدار، وأنه لا تغيير فيه.

  • كلام الشيخ -حفظه الله تعالى- حول وجوب الحذر من التلبيس، فهو من أخلاق اليهود المذمومة.

  • جواب الشيخ عن مسألة الاختلاف بين المسلمين.

  • جواب الشيخ في مسألة الاختلاف بين الكفر والإيمان

  • بدأ الافتراق في الأمة منذ أن ظهرت: الخوارج، والرافضة، والمرجئة، والقدرية، ثم تفرّعت الفرق وتعددت، وظهرت بدعةُ التّعطيل وهم “الجهمية”، وتفرّع عن بدعة التعطيل فرقٌ شتّى، اضطربت مذاهبهم في صفات الله، وفي كلامه، وفي القدر، فغلبت على الأمة هذه المذاهب.ولكنّ الله قد ضمن حفظ كتابه ودينه، فلم يزل في هذه الأمة من يقيم لها أمر دينها بالبيان.

  • العقولَ عاجزة عن معرفة ما لله مِن: الأسماء، والصفات، وما يجب له ويجوز عليه، على وجه التفصيل، فطريق العلم بما لله من الأسماء والصفات -تفصيلاً-: هو ما جاءت به الرسل، ومع ذلك فلا يحيط به العباد علمًا.

  • لفظ: “مخير ومسير”: لا يصح إطلاقهما، فلا يقال: الإنسان مسير، ولا يقال: إنه مخيّر، بل لابدّ من التفصيل، فإن أُريد أنه “مسيّر” بمعنى أنه مجبور ولا مشيئة له ولا اختيار: فهذا باطل، وإن أُريد أنّه “مسيّر” بمعنى أنه ميسر لِما خلق له، وأنه يفعل ما يفعل بمشيئة الله وتقديره: فهذا حق. وكذلك: “مخير”.

  • القول بقدم العالم قولٌ باطل، فإنّ هذا العالم مخلوق في ستة أيام؛ كما أخبر الله، بل إنّ السّموات والأرض كان خلْقُها بعد تقدير مقادير الخلائق بخمسين ألف سنة، فهو مُحدَث وليس بقديم، والقول بقدم هذا العالم الموجود: هو قول ملاحدة الفلاسفة.

  • ملاحظات سجلها الشيخ عبدالرحمن بن ناصر البراك على كتاب “مخ العبادة لأهل السلوك والإرادة مِن كلام الله ورسولهِ والسّلف الصّالحين القادة”، وذلك بناء على طلب من الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله.