الرئيسية/التصنيفات
من الأحدث للأقدم
  • الاعتماد في الفطر من الصيام على أذان المؤذن، ولا يعتبر التقديم بدقيقة على الموعد الذي في التقويم، ولا يحكم به على خطأ المؤذن، ولا سيما أنّه يُذكر أنّ التقويم في المغرب متأخّر بعض الشّيء عن غروب الشّمس.

  • لم يرد في كتاب ولا في سنة ولا عن أحد من السلف الوصية من العبد لربه في الدعاء؛ كقولهم: “أوصيك يا ربي بفلان، أحسن إليه”، والمفهوم مِن لفظ “الوصية”: أنّ الموصي أبرُّ وأرحمُ بالموصَى به، وأكملُ عناية به مِن الموصَى، وهذا المعنى لا يليق بالعبد مع ربّه.

    فتاوى
  • الهداية رزق وتوفيق من الله تعالى، فمن شاء الله هداه إلى الحق، ومن شاء أضله والعياذ بالله، وعلى المسلم أن يدفع ما يرد على خاطره من وساوس وخواطر شيطانية، ويلجأ إلى الله تعالى بالاستعاذة به من الشيطان وسؤاله الثبات.

    فتاوى
  • صلاة التراويح مع الإمام تكفي عن صلاة الليل المعتادة قبل رمضان؛ لقوله -صلّى الله عليه وسّلم- قال: (مَن قام مع الإمام حتى ينصرف كُتب له قيام ليلة)، وإن بدت الصلاة في آخر الليل دون الوتر لقوله صلّى الله عليه وسلّم: (لا وتران في ليلة).

  • الأصل هو المسارعة في الخيرات، لذلك يقدم صيام الست من شوال، إلا من كان له أقرباء وأصدقاء يزورونه ويزورهم فالأفضل في حقه تأخير الصّيام.

    فتاوى
  • من كان عنده علاج في ليل رمضان يستدعي منه أن يصوم عن الطعام في الليل أو إلى قبل العلاج: فلا بأس في أن يفطر في هذا النهار ويقضيه بسبب المرض.

    فتاوى
  • الأصل في زكاة الفطر أن تخرج في بلد المتصدق، إلا إذا كانت هناك حاجة شديدة أو قرابة وحاجتهم شديدة في بلد آخر: فلا حرج في إخراجها في بلد آخر.

  • مستحضرات التجميل التي تحتوي على مواد مستخلصة من الحشرات هي من الصناعات التي لا يبالي منتجوها في مصادر إنتاجهم ولا يحرصون على ذلك، وينبغي على المرأة المسلمة أن تستغني بالحلال الطيب عن الخبيث؛ فالله تعالى قد يسَّر للعباد ما يحتاجون إليه مِن الحلال الطّيب في أكلهم وشربهم ولباسهم وزينتهم.

    فتاوى
  • التحدي والمراهنة التي تنتشر بين الناس وعلى سفاسف الأمور هي من السفه؛ كأن يتراهن اثنان على أن يأكل أحدهما طعاما لا يحبه لأجل أن يعطيه المال الآخر، وهذا من السفه، فالأول أخذ المال بالباطل وأكله ما لا يشتهيه فيه مضرة على صحته، والثاني صرف المال دون وجه حق فلا هي صدقة ولا هدية ولا صلة.

    فتاوى
  • إطلاق اسم “الرفيق” على الله تعالى لا بأس به إن أريد به معنى “الصاحب”، فالله تعالى هو الصاحب في السفر كما ورد في دعاء السفر.

    فتاوى