كلمة “متحيز ويتحيز” ليست من كلام أهل العلم واهل السنة والسلف، هذا كلام المبتدعة، ومن يتكلم به يُسأل عن مراده؛ فإن أراد أن الله ليس حالًا في شيء مِن الأحياز والأمكنة نقول:صح، إنْ كان يريد أنّه ليس اللهُ متحيّزًا منحازًا فوق العالم بائنًا مِن الخلق: فالنفي باطل.