الظَّاهرُ -واللهُ أعلمُ بمرادِهِ- أنَّها مرفوعةٌ بغيرِ عمدٍ، تَرَوْنَهَا أي: ترونَ السَّماءَ، أي: ترونَ السَّماءَ مرفوعةً بغيرِ عمدٍ، ترونَ السَّماءَ مرفوعةً بغيرِ عمدٍ، فالضَّميرُ يرجعُ إلى السَّماءِ، هذا هو الظَّاهرُ، واللهُ أعلمُ بالصَّوابِ .
السؤال :
ما الرَّاجحُ في معنى قولِهِ تعالى: بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا [الرعد:2] ؟
الظَّاهرُ -واللهُ أعلمُ بمرادِهِ- أنَّها مرفوعةٌ بغيرِ عمدٍ، تَرَوْنَهَا أي: ترونَ السَّماءَ، أي: ترونَ السَّماءَ مرفوعةً بغيرِ عمدٍ، ترونَ السَّماءَ مرفوعةً بغيرِ عمدٍ، فالضَّميرُ يرجعُ إلى السَّماءِ، هذا هو الظَّاهرُ، واللهُ أعلمُ بالصَّوابِ .