سبحانَ الخلَّاقِ العليمِ، سبحانَ اللهِ العظيمِ! هذه خلقةٌ ليسَتْ عيبًا طارئًا لعلَّةٍ، هذهِ هكذا خُلِقَتْ، واللهُ تعالى لهُ الحكمةُ البالغةُ، فارضي بقدرِ اللهِ، ونسألُ اللهَ أنْ يصلحَ حالَكِ ويهيِّئَ لكِ مِن أمرِكِ رشَدًا وأنْ ييسِّرَ أمرَكِ وأنْ يصلحَ حالَكِ لأمرِ دينِكِ ودنياكِ، ما أرى لكِ أنْ تعملي عمليَّةَ تطويلٍ؛ لأنَّ هذا يدخلُ في تغييرِ خلقِ اللهِ، يدخلُ في تغييرِ خلقِ اللهِ، سبحانَ اللهِ العظيمِ، سبحانَ اللهِ العظيمِ، سبحانَ اللهِ العظيمِ، سبحانَ اللهِ العظيمِ .
القارئ: أحسنَ اللهُ إليكَ وهيَ تقولُ بعد: بالمسبارِ النُّخاعيِّ، ومو [أليس] كذلكَ العمليَّات هذه أقصدُ الخطر والضَّرر أنَّها حسَّاسة جدًّا؟
الشيخ: ما أدري واللهِ
القارئ: أقصدُ قد تفشلُ العمليَّةَ فتُصابُ
الشيخ: ما أدري واللهِ، إذا كانَ فيه ضررٌ فهذا بعد [أيضًا] أمرٌ آخرُ، ما ذكرَتْهُ.
القارئ: أقصدُ المواضعَ هذه معروف حسَّاسة حسَّاسة جدًّا
الشيخ: الجوابُ الأوَّلُ يكفي .