لا، لها علاقةٌ أنَّ اللهَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، وحياةُ الأنبياءِ في قبورِهم هذا غيرُ مُسلَّمٍ أنَّهم أحياءٌ الحياةَ الحقيقيَّةَ، لا، هم أحياءٌ الحياةَ البرزخيَّةَ، أمَّا سؤالُ السَّائلِ: هل لها علاقةٌ ببابِ الأسماءِ والصِّفاتِ؟ فلا علاقةَ لها إلَّا مِن حيثُ عمومِ القدرةِ، واللهُ على كلِّ شيءٍ قديرٌ، لكنْ تقدَّمَ التَّفصيلُ في القولِ بحياةِ الأنبياءِ، الأنبياءُ أحياءٌ لكن حياةٌ برزخيَّةٌ، لا الحياةُ الَّتي يزعمُها القبوريُّونَ والخرافيُّونَ.