إذا كان مدركًا للمدح والذم فإنه يدخل في عموم ذكرُك أخاك بما يكره، كبير أو صغير، شيخًا أو شابًّا، ما دام أنه يكره ويدرك المدح والذم.
السؤال :
أحسن الله إليكم، يقول السائل: ما حكم غيبة الطفل الصغير؟
إذا كان مدركًا للمدح والذم فإنه يدخل في عموم ذكرُك أخاك بما يكره، كبير أو صغير، شيخًا أو شابًّا، ما دام أنه يكره ويدرك المدح والذم.