يرجى أن يكتب له ما يفعله لو لم تكن عنده سيارة، ولهذا المشي مقصود، ينبغي للإنسان إذا قصد المسجد أن يقصده ماشيًا كما جاء في شأن الجمعة مشى ولم يركب، والله سبحانه وتعالى عليمٌ حكيم كريم، عليم حكيم كريم، وفضل الله واسع، لكن لا يمكن أن نقدِّر الأجور، الله أعلم.