معنى ذلك أنَّ مثل مبتدع الذي اجتهد في معرفة الحق ووقع في البدعة أنه لا إثم عليه، حتى يعني المجتهد مثلًا من الأشاعرة، يقول: إنه مغفورٌ له ما دام أنه طالب للحق لكنه أخطأه.
السؤال :
نقل عن شيخ الإسلام أنه يرى أنَّ المجتهد الذي بذل وسعه في طلب الحق لا يأثم لا في الأصول ولا في الفروع، فما معنى ذلك؟
معنى ذلك أنَّ مثل مبتدع الذي اجتهد في معرفة الحق ووقع في البدعة أنه لا إثم عليه، حتى يعني المجتهد مثلًا من الأشاعرة، يقول: إنه مغفورٌ له ما دام أنه طالب للحق لكنه أخطأه.