الحمد لله، وصلى الله وسلم على نبينا محمد؛ أما بعد:
فالذي يظهر لي -والله أعلم- أن تجعل وصيَّتك على حالها، وتجعل لوالديك وقفًا مُنَجَّزًا، أي: تخرجه في حياتك، ولا تَعَلُّق له بالوصية، فهذا ما أراه لك، وأسأل الله أن يتقبل منَّا ومنك، ويبارك لك فيما أعطاك.
أملاه:
عبدالرحمن بن ناصر البراك
حرر في 29 جمادى الآخرة 1444هـ