لا حرج عليك، ما دام أنك قائم بما تستطيع من بر والديك فلا حرج عليك إن شاء الله، وأنت محسنٌ في هذا وهذا في تربية أولادك وفي برِّ والديك بالطرق الممكنة.
السؤال :
أحسن الله إليكم، يقول السائل: أنا أعيش مغتربًا في بلدٍ غير بلدي لكي يدرس أولادي في مدرسة إسلامية مستقيمة إلى حد كبير، وليس هناك في بلدي مثل هذا النوع من المدارس، ولكني في بعض الأحيان أشعر بتأنيب الضمير؛ لأني أعيش بعيدًا عن والديَّ مع أني أستأذنهما قبل السفر وأكلمهما يوميًّا باتصال مرئي، فما توجيهكم؟
لا حرج عليك، ما دام أنك قائم بما تستطيع من بر والديك فلا حرج عليك إن شاء الله، وأنت محسنٌ في هذا وهذا في تربية أولادك وفي برِّ والديك بالطرق الممكنة.