بل هو لأصل الإيمان، فهذا من، يقولون: نفي الفعل هو من نوع نفي النكرة، ونفي النكرة تعم، فمن لا يعتقد حكم الرسول هو كافر.
السؤال :
قوله تعالى: فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ [النساء:65]، هذا النفي للإيمان، هل هو للواجب أو لأصل الإيمان؟
بل هو لأصل الإيمان، فهذا من، يقولون: نفي الفعل هو من نوع نفي النكرة، ونفي النكرة تعم، فمن لا يعتقد حكم الرسول هو كافر.