نرجو أنه فعل، لأن كونه وقف وقفة يعني عرضية يعني الآن المطر في حكم المستمر، يعني ما هو بلازم في لحظة الجمع أن يكون، لكن ما دام أن الجو في ظاهر الحال أنه مهيأ للمطر، المطر يأتي كثير من الأحيان يأتي كما يقال زخَّات ودفعات، يمطر السحاب وقت ثم يُمسك ثم ينزل المطر وهكذا، كونه في لحظة في وقت في حال الصلاة توقف هذا ما يبطل الجمع، ما دام المطر أسبابه قائمة وظاهرة.