لا إله إلا الله. الذي عليه دورُ البقاء: يبقى، والآخر: يروح يصلّي مع الجماعة، والمتخلّف معذور ولا حرج عليه لله الحمد ؛ لأنه ما تخلَّف تهاونًا، تخلَّفَ لعذرٍ، لأنه مُكلَّفٌ لا يستطيعُ مفارقة هذا المكان، وأمّا الآخرُ فعليه أن يذهبَ ويُصلّي مع المسلمين يؤدّي الواجب الذي عليه .