الرئيسية/فتاوى
  • الصيام أجره على الله، والحسنة بعشر أمثالها، وهذا يدل على أنّه يُضاعف مضاعفة كبيرة وعظيمة، والله أعلم.

  • ترك تعليم القرآن بسبب انقطاع الراتب لا يخلُ بالإخلاص؛ إذا كان لا يوجد أي مورد عند المعلم، أما إذا كان مستغنيًا وترك التعليم لانقطاع الراتب: فإمّا أن يكون عمله ناقصًا وإخلاصه ناقصًا، أو أنّه لم يعمل أصلاً إلا للأجرة، فهو لا يهتم بتعليم القرآن إلا مِن جهة ما يأخذه مِن المكافأة.

  • الصّحيح في أخذ الأجرة على التّعليم: هو الجواز، فيجوز لمعلّم القرآن أن يأخذ أجره على تعليمه، ممّا استدلّ به في هذه المسألة -وفيها خلاف- حديث الواهبة؛ والتّعليم ليس كالتلاوة، التلّاوة لا يجوز أخذ الأجرة عليها؛ لأنّها عبادة محضة، وأما التعليم: فلا، التّعليم ليس عبادة محضة.

  • الإيداع في البنوك حكمها حكم القروض، يعني ليست هي أمانات بمعنى الأمانة أو الوديعة.

    القرض والعارية والأمانات+1
  • إجابة الشبخ عن الدعاء بصيغة معينة، وأن المأثور أفضل وأحسن.

  • من أحرم من غير ميقات فعليه دمٌ، فينبغي لمن أحرم من غير ميقات أن يذبح هدياً ويفرقه على مساكين الحرم، أو أن يستغفر الله إن لم تكن أموره ميسورة.

  • المجاز موجود في القرآن واللغة، ومثال ذلك في القرآن: {إإِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا}، سُمّي ما يأكلون مِن المال “ناراً” لأنّه سبب النار.

  • التأويل اصطلاحاً هو عند المفسرين: “التفسير”، وعند الأصوليين والمتكلمين: “العاقبة”.

  • من نسي أن يسجد سجدتي السهو: يأتي بهما بعد السلام.

  • التعامل مع الرافضة في العمل يجري معهم بشكل عادي، مثل التّعامل في البيع والشراء، دون ظلم ولا إساءة ولا تعدّي، ومَن كان منهم مسالماً لا يتكلم ببدعته ولا يفخر بنفسه ولا يطعن في أهل السّنة: فهذا يُسلّم عليه ويردّ عليه السلام، أمّا مَن كان مفتخراً بمذهبه طاعناً في أهل السّنة: فهذا يجب أن يُهان ويُهجر.

يوجد خطأ
يوجد خطأ