الرئيسية/فتاوى
  • جمع النصوص والأحاديث في الوعيد للتحذير من خطرها: لا بأس به، ولكن لا يجعل لها اسماً مثل: “هؤلاء لا يدخلون الجنة فلا تكن منهم”.

  • رؤسة شيء من الدم على الثوب أثناء الصلاة: تكون الصلاة صحيحة بإذن الله.

  • الخروج من مسجد انتهت فيه صلاة الجماعة إلى مسجد آخر للحاق بصلاة الجماعة أمر حسن.

  • يجب الحرص على الصلاة من أولها، فمن يحاول أن يذهب لمسجد بعيد لأجل أن فيه صلاة على جنازة: قد تفوته تكبيرة الإحرام أو ركعة.

  • صلاة الإشراق صلاة تختص بمَن جلس بالمسجد يذكرُ اللهَ حتّى ترتفع الشّمس.

  • وقت العصر يختلف باختلاف البلدان وباختلاف الفصول، وينبغي للمسلم أن يبادر إلى الصلاة في وقتها، وأن لا يتهاون إذا كان وقت الصلاة طويل.

  • لا تكبير عند الانتقال للإتيان بالركعة الناقصة بعد تسليم الإمام.

  • كان يُسقى الشجر بالماء العفن الخبيث -البيارات-: ينبغي تجنّبه، وكان النّاس يضعون السّماد وقد يكون نجسًا لكنّه يُسقى بالماء الطّهور ويطهُر المكان، لكن هذا يُسقى بالماء النّجس باستمرار، وهو يُجتنب لما يُخشى مِن أضراره الطبيعية.

  • معالجة البشرة بالليزر لا يُعتبر مِن الكي، وقول الرّسول -صلى الله عليه وسلم- (لا يَسْتَرْقُونَ وَلا يَكْتَوُونَ): ليس معنى هذا أنّ مَن تركَ هذه الأشياء أنّه صار مِن السبعين ألف بمجرد ذلك، هذا فيه تنبيه على أنّ هؤلاء بَلَغوا مِن التّقوى والورع والمحافظة إلى أنّهم تركوا مالا بأس به، يعني تركوا المكروه وتركوا خلاف الأولى.

  • من ورث تركة مُكتّسبة من مال حرام: ينبغي التخلص منها، إلا إذا كان الورثة من أهل الحاجة؛ فالمال الذي ينفق على فقراء المسلمين هم أولى به. وأما إذا كان الأمر مختلط: فغاية الأمر الكراهة،

يوجد خطأ
يوجد خطأ