الرئيسية/فتاوى
  • ما تفعله بعض النّساء مِن الحرص على شهود صلاة الجنازة لكون الميت زوجًا أو قريبًا: خطأٌ، والأفضل والأحوط: ترك ذلك.

  • يجوز الشراء من اليهود، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- مات ودرعه مرهونة عند يهودي لأنه اشترى منه شعيراً.

  • معلوم لجميع المسلمين أن الطواف بالبيت العتيق عبادة شرعها الله في الحج والعمرة، وفي غيرهما، ولم يشرع الله الطواف بغير بيته فمن طاف على بَنِيَّةٍ أو قبر، أو غيرهما عبادة لله؛ فهو مبتدع ضال متقرب إلى الله بما لم يشرعه، ومع ذلك فهو وسيلة إلى الشرك الأكبر.

  • بغض الكفار والبراءة منهم: مِن أصول الدّين، وهو مقتضى الإيمان بالله والكفر بالطّاغوت، ولكن ذلك لا يوجب ولا يبيح الخيانة أو الظلم، فالظلم حرام، ونقض العهد حرام.

  • مَن استهزأ بالله أو بالرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- أو بالقرآن أو بشرائع الإسلام عالمًا عامدًا مختارًا: فإنّه كافرٌ بعينه.

  • من زعم أنه قد أُسقط شيء من القرآن أو غُيِّر عمّا جاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم؛ فإنه كافر

  • الشرك الأصغر عند السلف أكبر من الكبائر، ويشهد له قول ابن مسعود رضي الله عنه: “لأنْ أحلف بالله كاذبًا أحب إليّ من أن أحلف بغيره صادقًا”.

  • مقولة “إن الإنسان مخلوق من روح الله”: هذه المقولة باطلة، تتضمن القول بالحلول، أي: أن الإنسان قد حلَّ فيه جزء من الله، تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً، فالله تعالى أحد صمد لا يتجرأ ولا يحل في شيء من مخلوقاته.

  • قول الرجل لأخيه: “أمانة” يعني: كن صادقاً في خبرك لا تكذب علي، فأنا أأتمنك فيما تخبرني به، وعلى هذا فلا بأس في ذلك

  • الواجب على هذا الذي يذبح للجن أن يتوب إلى الله وأن يخلص الدين لله وأن لا يذبح إلا لله، وإذا صح توحيده كفاه الله شر أعدائه من الجن والإنس، فعليه أن يتوكَّل على ربه ويعتصم به، ومن يتوكل على الله فهو حسبه.

يوجد خطأ
يوجد خطأ