الرئيسية/فتاوى
  • حث الناس على الذكر، وترغيبهم وترهيبهم بالأحاديث الواردة يكون باتباع هدي النبي -صلى الله عليه وسلم- في تعليم ذلك للصحابة، وما أحدثه البعض من كتابة الذكر على ملصقات جدارية ونحوها: فلا أصل له من عمل السلف الصالح.

  • يشكل على البعض إقرار أهل السنة للمكر والخداع ونحوهما من صفات الله تعالى؛ فالقاعدة عند أهل السنّة: أن كلّ ما أخبر الله به مِن أفعاله -تعالى- فإنّ أهل السّنّة يثبتونه على وجهه ومعناه الذي يقتضيه سياقه. وأفعال المكر والاستهزاء والسخرية: لا يضيفونها إلى الله إلّا على وجه المقابلة، أو مع التّقييد في الكفار والمنافقين.

  • من كان وحده في مكان ولا يتيسر من يصلي معه، وعنده رغبة وصدق في صلاة الجماعة: فيُرجى له أن يكتب الله له أجر الجماعة، فالله تعالى يقول: ﴿لَا يُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ﴾.

  • طريقة مخترعة من أحدهم لحفظ أسماء سور القرآن الكريم على شكل قصة؛ طريقة هزيلة تافهة إلى الهزل أقرب منها غلى الجد، وحفاظ كتاب الله لا يحتاجون إلى هكذا طريقة.

    الأدب مع أهل العلم والصلاح+1
  • الخوف من الله منه ما هو واجب ومنه وما هو مستحب ومنه ما هو حرام؛ وبالتالي فعلى الإنسان أن يجتنب الخوم المحرم وهو المؤدي إلى القنوط من رحمة الله واليأس من روحه، وعليه أن يأخذ بالخوف الواجب، وهوما يمنع مِن الإقدام على الذنوب.

  • تشبيك الأصابع في المسجد: وردت فيه أحاديث النهي في الصلاة عموما، وكذلك ثبت عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه شبك بين أصابعه؛ والجمع بينها: أن التشبيك يجوز إلا من يكون في صلاة أو يمنظر الصلاة.

  • بيع التمر بالتمر لا يجوز إلا مثلا بمثل، ولو اختلفا بالجودة.

  • يجوز قراءة سورة البقرة بنية الشفاء، كيف وهي المشتملة علىى أعظم آية وهي آية الكرسي، وعلى الآيتين الأخيرتين فيها؛ وينبغي إضافة الدعاء إلى ذلك، فالله تعالى يجيب دعوة المضطر إذا دعاه.

  • إن الوقف لا يعارض الوصية مادام منجزا.

    الوصايا+1
  • تلاوة القرآن من الجوال بدون طهارة: تجوز، فهو غير المصحف الذي تكون حروف القرآن مكتوبة فيه؛ ولكن يُنبّه إلى أن القراءة من المصحف أفضل، فهي أقرب إلى تعظيم تلاوة القرآن، فضلا عن البعد عن الملهيات التي قد تكون في الجوال.

يوجد خطأ
يوجد خطأ