الرئيسية/فتاوى
  • الكلمات المستعملة لضرب الأمثال، والتي وردت على ألسنة الكفار والمشركين من قبيل “كبيرهم الذي علّمهم السّحر” و”ارتقيتَ مرتقى صعبًا”: لا بأس باستعمالها.

  • الهدية تكون سببا للمحبة كما قال صلى الله عليه وسلم: (تهادوا تحابوا)، وقال: (فإن الهدية تُذهب وَحَرَ الصدر) وهذا من عظيم وصاياه عليه الصلاة والسلام، ولكن ما يحصل من البعض أنهم يأخذوا بعض حاجات أصدقائهم واخوانهم ثم يقولوا لهم: هذه هدية منكم، فيقول صاحب الغرض: مباركة -ربما حياء منه-: هذا يحتاج أن يعلم الآخذ حال صاحبه على وجه الحقيقة؛ فقد قال النبي: (لا يحلُّ مالُ امرئٍ مسلمٍ إلّا بطيبِ نفسٍ منهُ)

  • لا يجوز نسبة شيء من الحوادث إلى الدهر؛ لأنه لا فعل له في خير ولا شر.

  • اليهود والنصارى وسائر الأمم من الوثنيين المشركين أو الدهريين كل أولئك كفار، وإن كان بعضهم أكفر من بعض، وكل من مات منهم على كفره فإنه في نار جهنم، كما قال سبحانه وتعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ مَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ} [سورة محمد، الآية: 34]، وقال سبحانه وتعالى: {وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً} [سورة النساء، الآية: 18] ، ومن لم يدع منهم للإسلام أو لم يعرف الإسلام على وجهه فإن الله تعالى يحكم فيه يوم القيامة بحكمه العدل

  • لا مانع أن يخطط الإنسان ويقدّر ما يحتاج إليه في المستقبل، وما يأمل تحقيقه، ويقول سأفعل كذا غدًا أو بعد أسبوع، أو بعد سنة، لكن ينبغي أن يقول مع ذلك إن شاء الله.

  • هل هناك من حرج في عرض شريط وثائقي في المسجد؟

  • ما علمت أيها المسلم من حكمة ربك فآمن به، وما عجزت عنه فسلّم فيه لربك، وقل: الله أعلم وأحكم، لاعلم لنا إلا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم. 

  • بخصوص اللحم والدجاج والسمك الذي نتناوله في مطاعم البلاد غير الإسلامية، حيث أنهم لا يتبعون الطريقة الإسلامية. هل يكفي أن نقول بسم الله على ذلك اللحم؟

  • لقد تركت الإسلام وعدت ثلاث مرات وأشعر أنها بسبب المعتقدات التي أشربنها فكيف أرسخ إيماني والتقوى في قلبي؟