واللهِ بعدَ الشّروقِ إن كانَ يأمنُ مِن فواتها ؛ لأنَّ الإنسانَ إذا أخَّرها عُرضة يمكن ينامُ ثمَّ يحتاج إلى الوضوء، وقد لا ينشطُ في ذلك، فالتَّعجيلُ بها له جانبٌ يقتضي التَّقريب، يعني المبادرة إلى فعلِها بعد الصَّلاةِ أضمنُ لها .
السؤال :
هل الأفضلُ مَن لم يُصلِّ سنَّةَ الفجرِ أنْ يصلِّيَها بعدَ الفجرِ أم بعدَ الشُّروقِ ؟
واللهِ بعدَ الشّروقِ إن كانَ يأمنُ مِن فواتها ؛ لأنَّ الإنسانَ إذا أخَّرها عُرضة يمكن ينامُ ثمَّ يحتاج إلى الوضوء، وقد لا ينشطُ في ذلك، فالتَّعجيلُ بها له جانبٌ يقتضي التَّقريب، يعني المبادرة إلى فعلِها بعد الصَّلاةِ أضمنُ لها .