والله ما أعلم، ما علمتُ، ما أدري عنها، أقول: تُراجَعُ كتبُ الصَّحابةِ يُنظَرُ فيها.. إن كانتْ قد أسلمَتْ: فنعَم، إذا لم يثبتْ إسلامُها: فلا ينبغي تسميةُ المسجد.. شيء مِن المساجد باسمِها .
طالب: شيخنا وقفتُ على كتابٍ أظنُّ السَّخاوي أو مغلطاي يقول بإسلامِها ؟
الشيخ: إي، بس [لكن] ما الدليل؟ مِن أينَ لهم؟ تُراجَعُ كتبُ الصَّحابة مثل "الإصابة" و"الاستيعاب" وغيرهما مِن الكتب المعنية بالصَّحابة .