ظاهرُ الكلام أن هذا دَيْنٌ، يعني هذا الـمُتَوَفَّى عليه دَيْنٌ لأخيهِ الذي هو شريكُه، فعليهِم أنْ يَقضوهُ مِن تركتِهِ ولا يُؤخرونَهُ، عليهِم أن يقضُوهُ، فـ (نَفْسُ المؤمِنِ مُعلَّقَةٌ بدَيْنِهِ حتى يُقْضَى عنْهُ) .
القارئ: ويقولُ في نهايةِ السؤال: هلِ الدَّينُ يبقى في ذِمَّةِ الميِّتِ، أمْ يبْقَى هذا الدَّيْنُ في رقبةِ الوَرَثَة ؟
الشيخ: يبقى هذا الدَّيْن في ذِمَّة الميتِ حتى يُقضَى عنه .