ما دمْتُم لم تكونوا معَهم في المجلسِ، يعني هم في جانبٍ أو في غرفةٍ وأنتم في غرفةٍ، فلا يضرُّكم هذا، لكن إنْ استطعْتُم الإنكارَ عليهم بالنَّصيحةِ والإرشادِ فهذا طيِّبٌ ومطلوبٌ وتُؤجَرون على ذلك، وإنْ كانَ لا يتيسَّرُ؛ لأنَّكم.. لسببٍ من الأسبابِ فنسألُ اللهَ أنْ يعاملَنا وإيَّاكم بعفوِهِ .