الحمدُ لله ربّ العالمين، وصلّى الله وسلّم على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه، أمّا بعد:
فالظّاهر لي أنّه لا إعادة عليك ما دام سبب الجمع واقعًا، وكان الأولى بك أن تكون مع جماعتك الأولى وإمامك، ولا موجب لهذا الحرص على الجمع، والله أعلم.
عبدالرّحمن بن ناصر البرّاك
حرر في: 15-9-1437هـ