الرئيسية/فتاوى/صلاة الرواتب في المسجد الحرام للمسافر
file_downloadshare

صلاة الرواتب في المسجد الحرام للمسافر

السؤال :

إذا كانَ الإنسانُ في مكَّةَ ويصلَّي في المسجدِ الحرامِ وهو على سفرٍ، فهل الأفضلُ له أنْ يصلّي الرواتبَ أم يتركُها؟

لا إله إلّا الله، الأمرُ واسعٌ إنْ شاءَ الله.. في جانب آخر بعض أهل العلم يقول: إذا صلَّى الرّجل المسافر مع المقيم فإنَّه كما يتمّ الصّلاة يصلّي الرّاتبة والله أعلم، وعلى هذا فالمسؤول عنه -يعني مَن يصلي في المسجد الحرام- يُصلّي مع الإمام؛ فإذا صلّى مع الإمام: صلّى تبعًا له، صلّى الرّاتبة القبليّة والبعديّة.