لا، ما هو بشرك، ما هو بشرك، يعني النّاس هذا صار عندهم مَثلُا، الذي يحجّ أحيانًا يحجُّ يجمعُ بين حجٍّ وتجارةٍ، وحجٍّ وزيارةٍ، لا بأسَ، لَيْسَ عَلَيْكُم جُنَاحٌ أَن تَبْتَغُواْ فَضْلًا مِّن رَّبِّكُم [البقرة:198]
لا ضيرَ على الحاجِّ أن يحجَّ وهو يبي [يريد] يتسبَّب ويتاجرُ ويتربّحُ، وصار عندهم مثلًا؛ إذا صار راح يعني للسّوق لحاجة، قال: حجّ وقضاء حاجة، مثل مثل، لا بأس.