لا، ما خَصَّهُ، هو بس [فقط] بمناسبةِ أنه يجلسُ، بحكمِ أنه جالسٌ لقراءةِ الأذكارِ يَدعو في هذا الوقتِ، لكن لو حدَّدَ وقتًا؛ السَّاعة واحدة ونصف بعدَ الظهر هذا يتحرَّى فيهِ الدّعاءَ ويَعتقدُ لَهُ فضيلةً، أو مثلاً يومَ الأحدِ بعدَ العصرِ خاصَّة يومَ الأحد، نعم إلى آخره، والله أعلم.