حكم التَّسوية بين الأشاعرة والمعتزلة والجهميَّة
 
السؤال: هل نقول أنَّ الأشاعرةَ أخفُّ أو أقلُّ الفِرَقِ الذين خاضوا في الصفات، ليس كمثل المعتزلة ؟

الجواب: إي والله، إنّهم ليسوا مثلَهم، فالعدلُ يقتضي التمييزَ والفرقانَ بينهما، فلا يُسوّى الأشاعرةُ بالمعتزلة، بل ولا المعتزلةُ بالجهميّةِ .