الحمدُ لله؛ قرارُ وزير التّعليم بفتح فصول لتحفيظ القرآن في المدارس العامة قرارٌ حكيمٌ سرَّ به المؤمنون، وغاظ المنافقين، وكلُّ مَن نقدَ الوزيرَ لهذا القرار مِن الكتّاب والصّحفيين فهو مريضُ القلب، أو مِن المنافقين، فامضِ أيّها الوزير، ولا يثنِكَ عن طريق الإصلاح ما تنفذه أقلامُ المخذولين، وما هذا القرار إلّا جزء مِن تنفيذ سياسة التّعليم في المملكة.
حرر في صباح يوم الأحد الموافق ١٧/شوال/١٤٣٦هـ