الرئيسية/المقالات
من الأحدث للأقدم
  • يقول بعض الناس إن الإنسان خليفة عن الله في الأرض، وهذا غلط، يتوهمه بعضهم من قوله تعالى: ﴿إِنِّي جَاعِلٞ فِي ٱلۡأَرۡضِ خَلِيفَةٗۖ﴾، أمّا إذا قيل “فلان خليفة الله”: فلا يجوز أن يُراد أنّه خليفة عن الله، بل من قبيل إضافة التشريف، والمعنى مستخلف من الله. فقولك “فلان خليفة عن الله”: فهذا ممنوع، وقولك “خليفة الله”: فلهذه معنى يصح، والله أعلم.

  • لابد من إصدار بيان لتصويب مسألة مهمة تعرض لها الأستاذ أبو عبدالرحمن ابن عقيل، فلم يحالفه الصواب فيها؛ وهو المبحوث في مقال له بعنوان: “تحقيق أصولي” واختياره التوقف في كون القرآن مخلوقا أو غير مخلوق. وهذا الاختيار يخالف عقيدة أهل السنة والجماعة وهو مما لا يسع الخلاف فيه.

  • إن الدعوة إلى حساب دخول الأشهر القمرية بالحسابات هي دعوة العصرانيين، وهذا مخالف للنصوص المتواترة عن النبي عليه الصلاة والسلام من التعويل على الرؤية في الصوم والفطر.

  • طريقة منكرة راجت بين الناس في التعريف بالنبي صلى الله عليه وسلم من خلال كتيب مصمم على شكل حفيظة نفوس، ومصدر هذا الكتيب دمشق. ومن المغالطات التي فيه: تطبيق مصطلحات الأحوال المدنية في التعريف بالنبي الكريم، واشتماله على صور وخرائط غير مثبتة، وتضمنه لأحاديث ضعيفة.فيجب إتلاف هذا الكتيب وعدم نشره.

  • يُفهم من كلام إبراهيم الحربي -رحمه الله- في كتابه “المناسك وأماكن طرق الحج ومعالم الجزيرة” أن النبي عليه السلام بويع في المسجد الذي على طريق منى، والصواب أنه لم يكن وقت البيعة هناك مسجد، وإنما بني بعدها بأكثر من مئة وأربعين عاما، والكلام السابق للحربي قد يسبب بعض الإنحرافات عند بعض الناس من تحري الصلاة في هذا المسجد، ويُنبه أن تحري الصلاة في بعض المواضع التي شهدها النبي عليه الصلاة والسلام بدعة.

  • كلام الشيخ -حفظه الله تعالى- حول رؤية هلال الشهر واعتماده، ورده على ما ذكره الشيخ القرضاوي في كتابه “فقه الصيام”.

  • ما يحدث من كوارث طبيعية هي بمشيئة الله ومن تدبيره وحكمته -سبحانه وتعالى-، ويجبُ على العباد: التفكّر والتضرّع والرجوع إلى الله تعالى، وعدم ربط الأحداث بأسبابها الطبيعية فقط.

  • الحملة على دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب -رحمه الله- هي من ورثة خصومه من أهل البدع والأهواء: من الرافضة، والصوفية، ومع كثرة هؤلاء الخصوم وما لديهم من إمكانات: فستبقى دعوة التوحيد والسنة محفوظة بحفظ الله، باقية ببقاء الطائفة المنصورة، التي لا يضرهم من خذلهم، ولا من خالفهم، حتى تقوم الساعة.

  • اختُلِف كثيرا في حكم التوسعة الجديدة للمسعى وحكم السعي فيها، فمن مُجوّز إلى غير مجوّز، وللشيخ البراك -حفظه الله- رأيه في هذه المسألة، وغير مُجوّز لها: بالأدلة الشرعية والمنطقية.

  •   حكم الاختلاط الذي يدعو إليه الكفار والمنافقون والذين يتبعون الشهوات   بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيم الحمدُ لله والصَّلاة والسَّلام…