الرئيسية/التصنيفات
  • بسمِ اللهِ الرّحمنِ الرّحيمِ   نداءات المؤمنين في سورة "الحجرات"   الحمد لله، وصلَّى الله وسلَّم وبارك على عبده ورسوله…

  • “التوحيد” من أهم مضامين سورة “الزمر” التي أشارت إليه من أولها إلى آخرها، يقول الله تعالى: إِنَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ[الزمر:2]، ويقول تعالى: قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ*وَأُمِرْتُ لِأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ*قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ*قُلِ اللَّهَ أَعْبُدُ مُخْلِصًا لَهُ دِينِي*فَاعْبُدُوا مَا شِئْتُمْ مِنْ دُونِهِ [الزمر:11-15]

  • سورة الأحزاب سُمِّيَتْ بهذا الاسم لأنّها نزلت في شأن الموقعة العظيمة التي جرت بين المسلمين وبين أحزاب الكفر، حين تجمَّعوا حول المدينة لاحتلالها وللقضاء على هذا الدّين الذي جاء به النّبي –صلّى الله عليه وسلّم-، فيها توجيهات عظيمة منها: عدم طاعة الكفار، كما ذكرت طوائف الناس إجمالا؛ وهم: المؤمنون والكفار والمنافقون -في نهايتها-.

  • رمضان موسم الطاعات، وفرصة لتكفير الذنوب والمعاصي، لى المسلم أن يستغل ذلك وينشط في العشر الأواخر التي فيها ليلة القدر، التي هي خير من ألف شهر.

  • سورة “قل يا أيهاالكافرون”: إعلان براءة من الشرك كله، وهي وسورة الإخلاص -قل هو الله أحد-: متضمنتان التوحيد الذي هو أصل دين الرسل كلهم من أولهم إلى آخرهم.

  • ما يسمى بعلم الإسقاط النجمي، وأنه علم يزعم قدرته على فصل الجسم النجمي -كما يسمونه- عن الجسم المادي، والتنقل في أرجاء العالم: فهي تسميةٌ ترجع إلى اعتقاد باطل، وهو أنّ هذه النّفس تنشأ مِن إسقاط النّجم، وهذا يتفق مع ما يزعمه المنجِّمون مِن أنّ لكلّ إنسان نجمًا؛ والقول بأنّ الإنسان مركبٌ مِن جسمٍ مادي -وهو بدنُه- ومِن نفسٍ -وهي الروح-: قول حقٌ.

  • تلاوة القرآن من الجوال بدون طهارة: تجوز، فهو غير المصحف الذي تكون حروف القرآن مكتوبة فيه؛ ولكن يُنبّه إلى أن القراءة من المصحف أفضل، فهي أقرب إلى تعظيم تلاوة القرآن، فضلا عن البعد عن الملهيات التي قد تكون في الجوال.

  • الهدية تكون سببا للمحبة كما قال صلى الله عليه وسلم: (تهادوا تحابوا)، وقال: (فإن الهدية تُذهب وَحَرَ الصدر) وهذا من عظيم وصاياه عليه الصلاة والسلام، ولكن ما يحصل من البعض أنهم يأخذوا بعض حاجات أصدقائهم واخوانهم ثم يقولوا لهم: هذه هدية منكم، فيقول صاحب الغرض: مباركة -ربما حياء منه-: هذا يحتاج أن يعلم الآخذ حال صاحبه على وجه الحقيقة؛ فقد قال النبي: (لا يحلُّ مالُ امرئٍ مسلمٍ إلّا بطيبِ نفسٍ منهُ)

  • إن الوقف لا يعارض الوصية مادام منجزا.

  • لا تجوز إضافة “الحزن” إلى الله تعالى، فهو ألم مكروه ينتج عن ضعف؛ والله تعالى قوي عزيز.

يوجد خطأ
يوجد خطأ