أعوذ بالله، نسأل الله العافية، إي والله عليه إثم، وهو مقتربٌ -والعياذ بالله- من الفاحشة النَّكراء، فعلى من ابتُلي بذلك أن يتوب إلى الله ويتباعد عن مخالطة الصبيان والـمُردان، يتباعد؛ لأنَّ مخالطتهم سببٌ للوقوع في هذه الفاحشة، أسأل الله العافية. للاستزادة انظر الفتاوى: (16857)، (26254).