لا بأس، لا بأس عليك، لكن لو قرأتها مرة أخرى كان حسنًا لتتصل تلاوتك للقرآن.
السؤال :
أحسن الله إليكم، يقول السائل: أقرأ القرآن فإذا بلغت سورة الكهف تجاوزتها إلى سورة مريم؛ لأنني كنت قد قرأت الكهف يوم الجمعة، فهل هذا الفعل صحيح؟
لا بأس، لا بأس عليك، لكن لو قرأتها مرة أخرى كان حسنًا لتتصل تلاوتك للقرآن.