الحمد لله وحده، وصلَّى الله وسلَّم على نبيِّنا محمد، أما بعد:
فالأفضل والأحوط له أن يرجع إلى الميقات، ويحرم منه؛ لتقع عمرته في رمضان؛ لأنه في الأصل ناوٍ للعمرة في الجملة، لكنه أراد تأخيرها. والله أعلم.
أملاه:
عبدالرحمن بن ناصر البراك
حرر في 9 رمضان 1445هـ