: منه ما أهل العلم عيَّن..
القارئ: طبعًا هو قالَ: إنَّها تُنسَبُ للشَّيخِ ابنِ جبرينَ يقولُ رحمَهُ اللهُ ..
الجواب: إي اجتهادٌ ما في شيء، ما يدلُّ على شرعيتِه، اقرأ الفاتحةَ سبعين مرَّةً، الأصل الفاتحة والآيات المذكورة للاستشفاء بالقرآن، أمَّا التَّقديراتُ هذه يعني يمكن يتعلَّلون بأنَّه تجربة ما ندري والله، يمكن لو زادَ سبع مرَّاتٍ، سبع مرَّاتٍ يمكن تقرأ الفاتحة كثيرًا اقرأها، ما دامتْ أنَّها رقيةٌ، يعني ما نقولُ لك: لا تقرأ الفاتحةَ إلَّا مرَّةً، اقرأ مرَّة مرَّتين ثلاث، وكأن اللي [الذين] ذكروا السَّبع استنباطًا مِن ورودِ عدد السَّبع في مواضعَ كثيرةٍ مِن العبادات، هي موضوعُ اجتهادٍ، فأنا لا أرى به مانعًا، لكن ما هو تعبُّديّ ولا تعتقدْ فيه الشَّرعيَّة والسُّنَّة، لا ؛ تجريبيّة، جرِّبْ، اقرأ جرِّبْ .