من أسماء الله: "المنان"، و"الحنان" بعضهم يثبته، و"النظيف": يروى حديث في ذلك والله أعلم.

الاستواء على العرش أي: العلو والارتفاع، ولفظ "الجلوس" لا ندري عنه، وأهل السنة لا يمتنعون من إطلاقه وفي ذلك آثار والله أعلم.

{الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} أي: علا وارتفع، فالله فوق العرش بذاته سبحانه، ولا يجوز قول بأن الاستواء هو الاستيلاء.

التثاقل في الذكر وقلته يشبه عمل المنافقين في بعض الجوانب، ولا يلزم من عنده كسل في الصلاة أن يكون منافقاً.

لو صلّى إنسان خلفَ إنسان: يمكن يحصل به مقصود السّترة، ولكن المسألة ليست بواضحة؛ فلا يتعمد أن يقول أحد لشخص آخر: نعال لأتخذك سترة!.

التقرب إلى الله الوارد في حديث (من تقرب إلي شبرا..) يكون التقرّب إلى الله بطاعته، وأن هذا تعبير عن التفاوت في تقرّب العبد، وأنّ الله يقاربُ قُربه بقربٍ أكثر منه.

الزواج كغيره يكون بقدر، ولكن قد يكون بعض القدر له سبب من قبل العبد، كالتمنع وتعقيد الشروط.

لابد من الاحتراز عند ذكر الإيمان بالله تعالى، فيقول الإنسان: أنا مؤمن، فيتبعه بقول "إن شاء الله".

كان عرشه على الماء: تفسيرها واضح ظاهر، فالمعنى معلوم والكيف مجهول كما قال الإمام مالك.

حكم المجالس العرفية: طالما انه يحكم بشرع الله وأن الدية تقع على الذي قتل خطأ فلا بأس بها.