ما دامَ أنَّه لم يقصدْ دعاءَ غيرِ اللهِ وأنَّ هذه المسمَّاةَ لا تُغيثُ ولا يجوزُ التَّعلُّقُ بها، وجريانُ هذا على اللِّسانِ يمكنُ بحكم.. إمَّا بحكمِ العادةِ أو بتأويل "أم العواجزِ أنا عاجزٌ"، فيُصحَّحُ له ويُعلَّمُ أنَّ هذا غلطٌ وأنَّه يوهمُ الشِّركَ .