لا بأس لا بأس، ما دام أنَّهم تأخَّروا عن الجماعة يصلّون في البيت، ما دام أنَّهم تأخَّروا متساهلين ومقصِّرين أو يعني لغلبة النّوم عليهم أحيانًا، ما يلزم أنَّهم يروحون للمسجد .
القارئ : والمسجدُ قريب فما حكم ذلك ؟
الجواب : خلاص ما يلزم ما في داعي، صلاتُهم في البيت كصلاتهم في المسجد .