لا حول ولا قوة إلا بالله، إن كان متيقنًا أنَّ هذا الخارج خرجَ وهو في الصَّلاة فعليه أن يعيدَ الوضوء والصَّلاة، إن كان لا؛ احتمال أنَّه يعني خرج بعد الصَّلاة إن كان عنده وسواس فلا يضر، أما إذا كان يعني صار عنده يقين أنَّ هذا خرج يعني حال المدافعة وهو يصلّي: فيعيد الصَّلاة .