الخطاب عام؛ لَا تَحْسَبُوهُ شَرّٗا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُم هو خيرٌ لهم، لكن كلٌّ له مِن ذلك الخير ما يناسب حاله، يعني حصلَ للمسلمين عموم المسلمين إلينا حصل بهذا الإفك خيرٌ، يعني حصل نزلَ القرآن في براءة أم المؤمنين، وصار قرآنًا يُتلى ونحن نتلوه، وعرفنا مِن هذا الحدث سننًا وأحكامًا شرعيَّة كثيرة .