الرئيسية/فتاوى/توجيه لمن أصيب بمصيبة ولم يتأقلم معها
file_downloadshare

توجيه لمن أصيب بمصيبة ولم يتأقلم معها

السؤال :

إذا أصابَ الشَّخصَ شيءٌ يكرهه واحتسبَ عند الله، لكنَّه لم يستطع التَّأقلم مع الوضع فما توجيهكم له ؟

 

ما أعرف، يحتسب ويصبر، لكن "تأقلُم" كيف؟ تأقلم قهرًا، يعني أقول إذا تطاولَ الوقتُ يعني تعوَّد، تأقلمَ يعني تعوَّد هذا الشيء، يعني إنسان أصيبَ برجله وصارت رجلُه يعني مقطوعة وصبرَ واحتسبَ، تألَّم ويكون عنده آلام نفسيَّة في وقت ثم بعد ذلك يتعوَّد، لعلَّ هذا المثال يُقرّب مقصود الأخ وإن كان كلامه مجمل .