كلُّها بلادُ كفرٍ، كفَّارٌ، وينبغي للمسلمِ أنْ لا يستقرَّ فيها بل يعودُ إلى وطنِه الأصليِّ من البلادِ الإسلاميَّةِ، ولكن حسبَ قصَّتِكِ الأَولى.. ما دامَ في [يوجد] خيارَينِ الأَولى أنْ ترجعي إلى زوجِكِ، إقامتُكِ عندَ زوجِكِ خيرٌ من إقامتِكِ عندَ أولادِكِ في فرنسا، وأمريكا وإنْ كانَتْ شرًّا فهي أهونُ شرًّا مِن فرنسا في شأنِ المرأةِ .