هذه حالةٌ نفسيةٌ تَعْرِضُ وتزولُ إن شاء الله، هذه عوارضُ تَعْرِضُ للبشر، الإنسانُ في هذه الحياة عُرضةٌ للحالات النفسيَّة والأمراضِ الجسدية، فعلى المسلم أن يدعو ربَّه ويتوجَّه إلى الله بالدعاء أن يصرفَ عنه ما يكرهُ، يدعو ربَّه، فنوصيكَ وزوجتَكَ بالدعاء والتوجُّهِ إلى الله بصرفِ هذه الحالِ، وهل كان هذا البكاء نتيجةَ تفكير أفكار عندها وتخويف من الشيطان وإلا [أو] انفعالٌ نفسي فقط؟ فعلى كلِّ حالٍ الطريق هو الدعاء .