أعوذ بالله، إن كانتْ تخوُنهُ بالزِّنا فلا يجوزُ له أن يُرجعِها وهي مقيمةٌ على المعصية، وإن كانتْ خيانةً في أمورٍ ماديَّةٍ فالأمرُ فيها أوسعُ وأهونُ، وفي الصورةِ الأولى لا يجوزُ لك أن تُعينَه على إرجاعِها، في الحالة الأولى لا يجوزُ لك أن تُعينه على إرجاعِها، وإن كانت خيانةً ماديةً فالأمرُ فيه واسعٌ كذلك، إنْ أعنْتَهُ فلعلَّ ذلك ينفعُ والدكَ ويعفُّه ويريحُهُ نفسيًّا .